2,417
مشاهدة
كشفت مصادر لـ"موقع "TMZ" الأميركي أنّ عارضة الأزياء الفلسطينية الأصل بيلا حديد استعانت بمحامين، لاتخاذ إجراءات ضد "أديداس" بسبب "افتقارها إلى المساءلة العامة"، قائلةً إنها "تشعر أنهم قادوا حملة قاسية ومدمّرة".
وأكدت المصادر نفسها أنّ عارضة الأزياء حديد منزعجة من إطلاق "أديداس" حملة من شأنها ربط أي شخص بمأساة، مثل مذبحة ميونيخ في الألعاب الأولمبية عام 1972.
وأشار الموقع أنها لا تزال متعاقدة مع الشركة على الرغم من التقارير السابقة التي تفيد بأن الشركة أسقطتها.
وكات قد قدمت "أديداس" اعتذاراً لـ"إسرائيل" على خلفية حذاء ارتدته حديد. وقررت الشركة الشهيرة استبعاد حديد من حملة إعلانية مثيرة للجدل بمناسبة إصدار طراز من الأحذية الرياضية شكّل رمزاً لدورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ التي شهدت هجمات قتلت أعضاء في البعثة الإسرائيلية عام 1972.