أشارت اللجنة المركزية للإعلام والتواصل في "التيار الوطني الحر"ن في بيان، إلى أنّه "تصر القوات اللبنانية على الإنكار في معرض التغطية على إنفاقها الإنتخابي والإعلاني والإعلامي غير المسبوق، وتبرير اختراقها المجتمع عبر سوسة المال السياسي المقيم والمستورَد".
ولفتت إلى أنّ قيادة القوات تعتقد أنّها بـ "الإنكار والكذب والشتم تستطيع ستر عوراتها، وهي وفيرة، ولن يكون آخرها تلطيخ المجتمع بالمال الوسخ وشراء الذمم والضمائر، تماماً كما اشترت في عكار وغيرها مرشحين في لوائحها".
وتوجهت إلى قيادة القوات بالقول: "إنّ اللبنانيين على بينة من موبقاتها. هم ميزان العدل والعدالة، وأمامهم ستمثل عاجلاً أم آجلاً. ولن يفيدها ساعتئذٍ لا مال ولا فعل ندامة ولا صك غفران. في أي حال، ليس من داعٍ لانتظار انتهاء الإنتخابات، فالمصروف يُقرأ من عناوينه ولوحاته وبرامجه التلفزيونية المشتراة، ومن دراسات احصائية موثّقة أصبحت في حوذتنا تحدد بالأرقام مجمل قيمة الانفاق القواتي".
وتابع: "ولتدرك قيادة القوات أننا وراءها، سياسياً وخطابياً وقضائياً، في كشف توظيفها المال الانتخابي لتلطيخ المجتمع وسرقة الأصوات، ولن تنفعها محاولات التستّر، وهي معروفة لنا تماماً، عبر استخدامها التزوير محلياً وخارجياً لطمس حقيقة حجم انفاقها الإنتخابي".
وختمت بالقول: "أما تكرار الكذب في موضوع الكهرباء وحتى تزوير رقم الهدر فلن يمحي اعتراف السيد سمير جعجع في العام 2014 بصوابية خطة الكهرباء، بنت رئيس التيار والعبارة للسيد جعجع، دالاً في الوقت عينه على من عطّلها. كذلك التبجّح بالعقوبات السياسية دالاً بذلك على نفسه من بين من كانوا وراء التحريض عليها للاستفادة السياسية منها. لذا يصبح الصمت، والحال هذه، أقلّ كلفة على قيادة القوات ودائرتها الإعلامية من تكرار الباطل".
تغطية مباشرة
-
هيئة البث الإسرائيلية: إسرائيل تهاجم وحدها للمرة الرابعة في اليمن وتم إبلاغ الولايات المتحدة بذلك والمواقع التي استهدفتها هي مطار صنعاء وميناء الحديدة ومنشآت الطاقة والنفط
-
قاتل زوجته في محكمة شحيم الشرعية أقدم على الإنتـحار بإطلاق النار على نفسه من مسدس حربي تتمة...
-
مسلحون من الجانب السوري أطلقوا النار على دورية للجيش اللبناني عند الحدود وإصابة عسكري تتمة...
-
القوة الاسرائيلية التي توغلت بإتجاه وادي الحجير تتراجع الآن بإتجاه وادي السلوقي