فاجأت الإعلامية غدي فرنسيس متابعيها على "تويتر" بمقطع فيديو كشفت خلاله أنها تتعرض للابتزاز العاطفي وتهديدات باقتحام مكتبها من قبل أحد الاشخاص المتابعين لها على السوشيال ميديا، مؤكدة انها لا تعرفه.
وظهرت غدي في المقطع بغاية التوتر والغضب وروت تفاصيل ما يحصل معها، مؤكدة وجود شخص يطاردها في كل مكان، ويتنكر في هيئة موظف توصيل الطلبات للمنازل أحيانا وأحيانا أخرى يدق جرس الباب ويطالبها أن تفتح له ولكنها ترفض هذه الأمور، مشيرة إلى أنه قدم لها في احدى المرات ملفاً من 14 صفحة من الوهم، وكأنه يعيش بقصة مع نفسه.
وأكدت انها في احدى المرات سمحت له ان يصعد الى منزلها وقدمت له كتاباً وطلبت منه الابتعاد عنها لأنها مشغولة جدا ولكن بلا فائدة.
وأضافت وهي تبكي أنها أبلغت الجيش باسم هذا الشخص الذي يبدو أنه يعاني من مشكلة نفسية وأوهام واضطراب، لافتة إلى أنها حين طالبته بالابتعاد عنها هددها بـ"اقتحام مكتبها وسحلها من شعرها".
وعلقت فرنسيس على المقطع: "ما بتمنى حدا يعيش هيدا الشي، وبتمنى يكون عنا بهالبلد سلطة واعية تقدر تحط حدود للهَوَس اللي مسبب هيدا الشي، أمام التهديد والمشكل النفسي اللي بيعاني منه، صرت أنا عم عاني من قلق دائم مزعج منتهك حياتي وخصوصيتي، ما بعرف مين فيه يعمل شو، بس هيدي قصتي، بعتذر عالبكي! مستفزني تهديدي".
المصدر: لها
ما بتمنى حدا يعيش هيدا الشي.
— Ghadi Francis | غدي فرنسيس (@ghadifrancis) December 14, 2020
وبتمنى يكون عنا بهالبلد سلطة واعية تقدر تحط حدود للهَوَس اللي مسبب هيدا الشي.
امام التهديد والمشكل النفسي اللي بيعاني منه، صرت انا عم عاني من قلق دائم مزعج منتهك حياتي وخصوصيتي.
ما بعرف مين فيه يعمل شو. بس هيدي قصتي. بعتذر عالبكي!مستفزني تهديدي pic.twitter.com/6F1aZKLTNJ
تغطية مباشرة
-
الجيش الإسرائيلي يقوم بتفتيش المنازل في الطيبة وحارة مشروع الطيبة ويضرم النار فيها (الوكالة الوطنية)
-
تأجيل مهمة للجيش اللبناني ترمي إلى فتح طريقين في أطراف القنطرة وشقرا بعد التوغل الإسرائيلي
-
قام الجيش الاسرائيلي بعملية نسف جديدة في بلدة كفركلا منذ دقائق
-
حركة نزوح من القنطرة في جنوب لبنان بعد توغل إسرائيلي واقتحام وحرق بيوت في محيطها