تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة 47993 شخصا على الأقل في العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأول، بحسب حصيلة وضعتها "وكالة الصحافة الفرنسية" استنادا إلى أرقام رسمية اليوم في الساعة 11,00 بتوقيت غرينتش.
وتم تسجيل أكثر من 944030 حالة رسميا في 187 بلدا منذ بدء تفشي الوباء.
وهذا الرقم لا يعكس سوى جزء من الواقع إذ إن عددا كبيرا من الدول لم يعد يجري فحصا إلا للمصابين الذين تستوجب حالتهم علاجا في المستشفيات. وحتى الآن تماثل 182700 شخص على الأقل للشفاء.
وتسجل إيطاليا التي أعلنت أول وفاة مرتبطة بوباء كوفيد-19نهاية شباط، أكبر عدد من الوفيات مع 13155 من أصل 110574 إصابة. وذكرت السلطات الإيطالية أن 16847 شخصا تماثلوا للشفاء.
وبعد إيطاليا الدول الأكثر تضررا بالفيروس هي إسبانيا مع 10000 و3 وفيات من أصل 110238 حالة، والولايات المتحدة مع 5137 وفاة (216721 حالة)، وفرنسا مع 4032 وفاة (56989 حالة)، والصين القارية مع 3318 وفاة (81589 حالة).
وأحصت الصين (باستثناء هونغ كونغ وماكاو) حيث ظهر الفيروس نهاية كانون الأول 81589 إصابة (35 حالة جديدة بين أمس واليوم) منها 3318 وفاة (6 وفيات جديدة) و76408 حالة شفاء.
لجهة عدد الحالات، تعتبر الولايات المتحدة في المقدمة مع تسجيل 216721 إصابة رسميا منها 5137 وفاة و8672 حالة شفاء.
وفي "جمهورية شمال قبرص التركية" التي لا تعترف بها سوى أنقرة اعلن عن وفاة شخصين جراء الفيروس.
وسجلت أوروبا اليوم في الساعة 11,00 ت غ 34574 وفاة من أصل 508577 حالة، والولايات المتحدة وكندا 5248 وفاة (226247 حالة)، وآسيا 3994 وفاة (111877 حالة)، والشرق الأوسط 3298 وفاة(62809 حالة)، وأميركا اللاتينية وجزر الكاريبي 615 وفاة (22157 حالة)، وافريقيا 237 وفاة (6416 حالة)، واوقيانيا 27 وفاة (5949 حالة).
واعدت هذه الحصيلة استنادا إلى أرقام جمعتها مكاتب "وكالة الصحافة" لدى السلطات الوطنية المختصة ومعلومات من منظمة الصحة العالمية.
تغطية مباشرة
-
حمية: جميع المرافق من مطار ومرافئ بحرية ومعابر برية خاضعة للقوانين اللبنانية المرعية الإجراء تتمة...
-
الحاجة تغريد بزي مفقودة في منطقة الجناح تتمة...
-
مصدر لبناني رسمي لـ "سكاي نيوز": زيارة هوكستين إلى تل أبيب فشلت وليس هناك أي تفاؤل لبناني
-
ميقاتي نفى أن تكون الولايات المتحدة قد طلبت من لبنان إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد: موقف الحكومة اللبنانية واضح بشأن وقف إطلاق النار من الجانبين وتنفيذ الـ1701 تتمة...