لبنان: 96171010310+     ديربورن: 13137751171+ | 13136996923+
45,754 مشاهدة
A+ A-

ضجّت مواقع التواصل الإجتماعي مؤخراً بحادثة وقعت في أحد المصارف اللبنانية حيث رفضت إعطاء الفنان محمد اسكندر مبلغاً من حسابه الخاص. مما دفعه إلى شهر سلاحه داخل المصرف، وهذا ما استدعى تدخلاً من مدير فرع البنك الذي زوّده بالمبلغ.

وبحسب ما أوردت "النهار" فإن فصيلة انطلياس حققت مع اسكندر وفتحت محضراً في الحادث لا سيّما أن الأخير شهر سلاحه داخل المصرف، ولكن بسبب عدم لجوء المصرف إلى الادعاء على اسكندر تمّت تخلية سبيله.

وفي السياق علق ابنه الشاعر فارس اسكندر عبر حسابه على انستغرام فكتب " نحنا قبل ما نكون فنانين، دم ولحم وهمومنا تقيلة. شقينا عمر تا نضل مستورين، وبالبنك حيلتنا والفتيلة. مين بالو بالأغاني مين؟! يقلّك قباض وضلّ غنّيلي. بظلّ الوبا الحفلات ممنوعين وصار السَمَع تربيحة جميلة".

وأضاف "بتفكرونا خزنة ملايين! خلصوا اللي معي يا بنك عبّيلي. بدك ولادي تصيح جوعانين، واشحد عابابَـك شو مخبّيلي؟! ديّنت مالي لطقم نصّابين، وجايي تقلّي آه يا هبيلة، النجوم خلقوا فوق عاليّين، ما فيك لَ نجمي توطّيلي".
وختم فارس اسكندر "دير بالَك من المحترمين، لما بينجرحوا بكرامتهن، عالفعل رح ينفجر رد الفعل، وحياة قرآني وإنجيلي".
 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

نحنا قبل ما نكون فنانين دم ولحم وهمومنا تقيلة شقينا عمر تانضل مستورين وبالبنك حيلتنا والفتيلة مين بالو بالأغاني مين ؟! يقلّك قباض وضلّ غنّيلي ؟ بظلّ الوبا الحفلات ممنوعين وصار السَمَع تربيحة جميلة بتفكرونا خزنة ملايين ! خلصو المعي يا بنك عبّيلي بدك ولادي تصيح جوعانين واشحد عابابَـك شو مخبّيلي ؟! ديّنت مالي لطقم نصّابين وجايي تقلّي آه يا هبيلة النجوم خلقوا فوق عاليّين ما فيك لَ نجمي توطّيلي دير بالَك من المحترمين لما بينجرحوا بكرامتهن عالفعل رح ينفجر رد الفعل وحياة قرآني وإنجيلي ... #فارس_اسكندر

A post shared by OFFICIAL FARES ISKANDAR ( (@officialfaresiskandar) on

 


تغطية مباشرة آخر الأخبار

  • رسائل نصية مشبوهة وصلت إلى العديد من اللبنانيين ووزارة الاتصالات تتحرك تتمة...
  • مصدر لبناني لرويتز: بطاريات أجهزة الوكي-توكي التي انفجرت في لبنان كانت ممزوجة بمادة بيتين المتفجرة
  • وسائل إعلام إسرائيلية: انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء من مدينة صفد.
  • إعلام عبري: صفارات الإنذار تدوي في المناطق الواقعة شرق مدينة صفد.